قبل اكثر من شهر وفي اللطيفيه( اقتيد ثلة من المصلين من المسجد في صلاة التراويح)ليعدموا بدم بارد في عملية اجرامية خطيره!
ومع ان اكثر من دليل يشير بانها من تمام طبخ وتنفيذ الطاقم الرسمي الطائفي في بغداد ,الا ان الخبر في حينها مر مرورا عابرا عاديا !, ببساطه لانهم من ( الطائفة السنية المهمشه المنكوبه) التي لا حول ولاقوة لها سوى امتصاص الضربات الامريكيه الايرانيه الطائفيه المتكرره في كل مكان من ا لمثلث السني منذ 2003 حتى الان.. ثم حدثت واقعة النخيب و انفجر الاعلام الرسمي وطلع علينا ابور غال الدليمي ( المسمى سعدون ولا اظن اسمه الا سعدان اسوة باخوانه القدره منزوعي الراي والعقيدة )وكبيره الذي علمه السحر.. والكل يعد ويهدد..
ما بين الحادثتين اعلاه يبرز الانحياز الهائل للدوله العراقيه باعلامها ومسؤوليها ورئيس وزراءها الى طائفه دون اخرى!
رغم انهما متساويتين تماما في كل شيء الا في ان الدم العراقي في الاولى مباح لكل قاتل ايا كان جنسه ولونه وعقيدته ..
وفي الثانيه دم عبيط طاهر مكرم .. تستنفر الدولة وكل اطقمها( الامنيه) الدمويه لاخذ الثار...
وبعد الم اقل لكم ان لاحل سوى الفدراليه..
الاتكفينا مكابره ..
الفدراليه فرض عين:
منذ ذلك اليوم الااسود المدلهم في حياة العراقيين ,ذلك اليوم الذي اعلن فيه الدستور واجبر فيه العرب على الموافقه.. يوم تسيد على العرب في ديباجته شخص من مثل السيستاني ..
الذي هو في احسن الاحوال رجل دين شيعي وفتاواه لاتلزم الطائفة السنية بشيء..
الفدراليه فرض عين من اول يوم دمج فيه البعثيون والارهاب والسنة والجوامع في خانة واحده.. على الاقل في قاموس الطاقم الامني للداخلية والدفاع ببغداد
الفدراليه فرض عين منذ اقتيد 150 موظفا من وزارة التعليم العالي برتل مكون من مئة سياره..
اقتيد هؤلاء الابرياء من مكاتبهم الى وزارة الداخليه اطلق سراح الشيعة منهم .. والباقين من السنة قتلوا شر قتله منهم من ظهر في المجاري ومنهم من لم يعلم مصيره لحين تاريخه..
ترى كم سيدفع السنة من دماء طاهره حتى يروا الامور بعين الحقيقة لا بعين الخيال
ومع ان اكثر من دليل يشير بانها من تمام طبخ وتنفيذ الطاقم الرسمي الطائفي في بغداد ,الا ان الخبر في حينها مر مرورا عابرا عاديا !, ببساطه لانهم من ( الطائفة السنية المهمشه المنكوبه) التي لا حول ولاقوة لها سوى امتصاص الضربات الامريكيه الايرانيه الطائفيه المتكرره في كل مكان من ا لمثلث السني منذ 2003 حتى الان.. ثم حدثت واقعة النخيب و انفجر الاعلام الرسمي وطلع علينا ابور غال الدليمي ( المسمى سعدون ولا اظن اسمه الا سعدان اسوة باخوانه القدره منزوعي الراي والعقيدة )وكبيره الذي علمه السحر.. والكل يعد ويهدد..
ما بين الحادثتين اعلاه يبرز الانحياز الهائل للدوله العراقيه باعلامها ومسؤوليها ورئيس وزراءها الى طائفه دون اخرى!
رغم انهما متساويتين تماما في كل شيء الا في ان الدم العراقي في الاولى مباح لكل قاتل ايا كان جنسه ولونه وعقيدته ..
وفي الثانيه دم عبيط طاهر مكرم .. تستنفر الدولة وكل اطقمها( الامنيه) الدمويه لاخذ الثار...
وبعد الم اقل لكم ان لاحل سوى الفدراليه..
الاتكفينا مكابره ..
الفدراليه فرض عين:
منذ ذلك اليوم الااسود المدلهم في حياة العراقيين ,ذلك اليوم الذي اعلن فيه الدستور واجبر فيه العرب على الموافقه.. يوم تسيد على العرب في ديباجته شخص من مثل السيستاني ..
الذي هو في احسن الاحوال رجل دين شيعي وفتاواه لاتلزم الطائفة السنية بشيء..
الفدراليه فرض عين من اول يوم دمج فيه البعثيون والارهاب والسنة والجوامع في خانة واحده.. على الاقل في قاموس الطاقم الامني للداخلية والدفاع ببغداد
الفدراليه فرض عين منذ اقتيد 150 موظفا من وزارة التعليم العالي برتل مكون من مئة سياره..
اقتيد هؤلاء الابرياء من مكاتبهم الى وزارة الداخليه اطلق سراح الشيعة منهم .. والباقين من السنة قتلوا شر قتله منهم من ظهر في المجاري ومنهم من لم يعلم مصيره لحين تاريخه..
ترى كم سيدفع السنة من دماء طاهره حتى يروا الامور بعين الحقيقة لا بعين الخيال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق