عقله الخرائي، هذا الشنتاف الذي هو صاحبنا ( علي ماستك) ، لأن نفسه الطائفي يبدو واضحاً جلياً و على أوجه هنا، (هذا سني وذاك شيعي)، وما كان صدام سنيا ولا كان شيعيا، كما لم يكن القذافي سنياً بل مخبولاً ينادي بإحياء الدولة الفاطمية التعيسة تلك، ولكنه من جهة أخرى متهم بقتل الصدر الأرعن ذاك،فهل هناك ربط بين التصرفين هاذين؟ وهو حاول جاهداً مجتهداً أن يكسر صدام حسين بمساعدة إيران طيلة القادسية الثانية ليتفرد بزعامة العرب بعده، ولكنه عاد يبكي بكاء التماسيح عليه بعد موته، ونصب له نصباً تذكارياً وأخذ ينبه بقية الزعماء العرب لما سيئول إليه حاله وحالهم، فهل هناك من تفسير لهكذا تناقضات عصية على كل ذي لبن وعلى دماغ إينشتاين نفسه، سوى إدراج هذه الإشكالية في الجزء الثالث من فلم ( أنالايز ذس) لروبرت دي نيرو؟؟؟كل هذا الخرطكَيشن الذي ينطبق عليه شعار( هاذه الحجي كلّه خرطي وراسك يا شنتاف راس المطي) كان يمكنه ان يختزله ويوفر علينا الوقت كله، وأن يعيد صياغة هلوساته الطائفية هكذا وليس كما هيأ له مبعره:
الأمريكان نظروا إلى شخصية صدام حسين ومتانة موقفه لدى غالبية شعبه وشعوب المنطقة من حول العراق، وحتى الشيعة من
العراقيين بالذات ، فرتبوا مسرحية الحفرة والمحاكمة لتحطيم شخصيته وإجهاض المقاومة التي كانت تتربص بهم وتوقعهم في مطبات لم تكن بحسبانهم، كذا فعلوا فعلتهم في أبو غريب لنفس الغرض، كانوا يريدون الإنتصار سريعاً وتحطيم المقاومة العراقية بأي شكل كان، وتمهيد الوضع للمناويج الذين جاءوا بها وجاءت هي كذلك بهموالأمريكان هؤلاء أنفسهم نظروا إلى شخصية القذافي الرعناء الكاريكاتيرية، فتركوه لمصيره المحتوم، الموت بعصاً ، وهذا هو ما يستحقه كل من ينادي بإحياء الدولة الفاطمية
أما من يسميهم بالشيعة من حكومة العراق الحالية ومليشياتها وهم ليسوا شيعة بل رافضة خونة أذلاء حقراء أراذل، فلم يكن بيدهم شيء طيلة هذه السنين ، ولن يكون،فهم (مراسلين يصبغون بساطيل الأمريكان)و اللعبة كلها أمريكية وستصل لنهايتها قريباً كما هو واضح ، وعندها سيعرف شنتاف ماستك سوداني وعصابته أي منقلب سينقلبون
و.ه. م
AAH
الأمريكان نظروا إلى شخصية صدام حسين ومتانة موقفه لدى غالبية شعبه وشعوب المنطقة من حول العراق، وحتى الشيعة من
العراقيين بالذات ، فرتبوا مسرحية الحفرة والمحاكمة لتحطيم شخصيته وإجهاض المقاومة التي كانت تتربص بهم وتوقعهم في مطبات لم تكن بحسبانهم، كذا فعلوا فعلتهم في أبو غريب لنفس الغرض، كانوا يريدون الإنتصار سريعاً وتحطيم المقاومة العراقية بأي شكل كان، وتمهيد الوضع للمناويج الذين جاءوا بها وجاءت هي كذلك بهموالأمريكان هؤلاء أنفسهم نظروا إلى شخصية القذافي الرعناء الكاريكاتيرية، فتركوه لمصيره المحتوم، الموت بعصاً ، وهذا هو ما يستحقه كل من ينادي بإحياء الدولة الفاطمية
أما من يسميهم بالشيعة من حكومة العراق الحالية ومليشياتها وهم ليسوا شيعة بل رافضة خونة أذلاء حقراء أراذل، فلم يكن بيدهم شيء طيلة هذه السنين ، ولن يكون،فهم (مراسلين يصبغون بساطيل الأمريكان)و اللعبة كلها أمريكية وستصل لنهايتها قريباً كما هو واضح ، وعندها سيعرف شنتاف ماستك سوداني وعصابته أي منقلب سينقلبون
و.ه. م
AAH
2011/10/28 Al Ahmady Salal <salalalahmady@yahoo.com>
الخطاب اصلا طائفي بامتياز كاتبه غبي واحول لديه استكماتزم في عقله وعينيه واذنيه....الشيعة لم يلقوا القبض على صدام ولم يتوكلوا بسجنه ولو قاموا بذلك لما قصروا ابدا ولاهانوه وقتلوه ايضا الشيعة كانوا يعملون بامرة اسيادهم واولياء نعمتهم وينفذون ما يؤمرون...كان صدام بعهدة الامريكان وهم من اعطاه ملابس نظيفة وهم من هيئوا له مكانا مناسبا منذ لحظة القاء القبض عليه وطيلة محاكمته كان ياتي به الامريكان وبحمايتهم والى اخر لحظة داخل حجرة اعدامه تصرف الشيعة بنذاله واطالوا الحبل ورتبوا العقدة ليسقط دون ان يموت واخذوا يرقصون على جثته ويصيحون منصورة شيعة حيدر ونقلها الاعلام لكل الدنيا ومن جهلهم وغباءهم كان من يرقص ويهتف هو المدعي العام في محكمتهمومن قال ان من القى القبض على القذافي تصرف بحكمة انهم الرعاع وهم انفسهم سواءا كانوا شيعة أوسنةلا زال الشيعة يتصرفون بطائفية عالية ولا يتحدث سياسيهم عن الشراكة والاف الاف السنة يعذبون ويقتلون بابشع طريقة وتباع جثثهم الى ذويهمان خسة الشيعة وخيانتهم لكل من صادفهم حتى لال البيت لهي عنوان تاريخهم المليئ بالذل والخزي والخسران ووالله لان ينكفئوا ويستروا انفسهم افضل الف مرة من ان يعقدوا مقارناتثم من قال ان القذافي وصدام حسين صنوان.. القذافي تصرف مع شعبه بطريقة فجة وقتل وصفى ودعم ايران برغم ارادة اهله ونادى بالدولة الفاطمية...فان تصرف الطائفيون من رعاع القوم تجاهه بهذه الطريقة الفجة فهي عنوانكم ايضا وهي عنوان كل طائفي تافه حقير يضع مصلحة الطائفة قبل مصلحة الدين والوطنلم يتفرد الشيعة بالقرار منذ لحظة احتلال العراق والى الان وكانوا حذاءا بأرجل االامريكان وايران فلا تتحدث عن الشيعة ولا تقارن ولا تنس ان القاعدة كانت لهم بالمرصاد فقد واجهتهم خسة بخسة ونذالة بنذالة ولكنها مثلت الارهاب المقابل ولو تركوا وبيدهم السلاح لابادوا الطائفة المقابلةاللهم صل على محمد واصحابه وخاصة معاوية الصحابي الجليل صاحب الفتوح وكاسر الروم في ذات الصواري وصل على ابنه البار يزيد قاطع دابر الاغبياء المتمردين اعداء الله اعداء الدين اللهم ارحم كل من شن حربا على الشيعة وقطع دابرهم لانهم ثلمة الدين وخزي الدنيا والاخرةواخر دعائي ان الحمد لله رب العالمين والصلاة على خير البرية محمد وعلى زوجته وحبه عائشة ام المؤمنينبشرفكم هو شنتاف اسم لانسان ام لحيوانصلالقال صلى الله عليه وآله و سلم (البخيل من ذكرت عنده و لم يصل علي) اللهم صلي على محمد وآل محمدكيف تعامل الشيعة مع صدام السني وكيف تعامل السنة مع القذافيزهير شنتاف * - 25 / 10 / 2011م - 7:28 معندما كنا نقول بان العرب السنة في اغلبهم طائفيون كان البعض يعتبرنا متطرفين ويقول هذا غير صحيح، وعندما شتمنا وسبنا ونعتنا بابشع واقذع الصفات اغلب السياسيين والادباء والكتاب والصحافيين نزولا ووصولا الى ادنى وظيفة يشغلها سني لاننا اعدمنا صدام بعد محاكمة وفريق دولي من المحامين ولمجرد ان صاح البعض مقتدى مقتدى قالوا انها محاكمة طائفية وانه انتقام شيعي من رئيس سني فاقاموا له الفواتح في كل بلد عربي وسموا مواليدهم الجدد باسم الطاغية واقامت له عائشة القذافي تمثالا كبيرا وشتمنا القرضاوي وسبنا مفتي السعودية ولازالوا الى يومنا هذا يشتموننا ويصفوننا بالطائفين لاننا اعدمنا صدام بالشنق فقط وسلمناه لعشيرته التي قامت بنصب ضريح له وتقوم وفود بزيارته ولكن ولكن كبيرة
كيف عامل السنة معمر القذافي؟ ولماذا اختفت نعوت الطائفية والحقد واحفاد العلقمي والمجوس والفرس والشيعة؟
كل العالم شاهد بوضوح ومن عدة زوايا كيف عامل الليبيون السنة رئيسهم السابق القذافي ومن عدة اماكن فتصوير من الامام والخلف واعلى واسفل ويمين وشمال واخيرا طوابير تقف لكي تاخذ صورة بجانب جثمان مرمي على فرش وبصدر حفرت السكاكين فيه اخاديدها وراس مثقوب من عدة جهات وندوب على الوجه من اللكم والصفعات فياترى اهذا هو المثال السني الذي قدمتموه للعالم؟ ترى اين السن الافاعي التي شتمتنا وسبتنا؟ واين الاقلام التي وصفتنا بابشع الصفات؟ مالنا نراها قد دخلت جحورا لا مخارج لها؟
الشيعة حاكموا صدام السني محاكمة علنية ونقلت على الهواء والسنة قتلوا القذافي السني على الهواء مباشرة دون محاكمة
الشيعة سمحوا لصدام السني بان يحمل القران طيلة فترة محاكمته والسنة لم يسمحوا للقذافي لان يكلمهم حتى
الشيعة سمحوا لصدام الديكتاتور السني لان يلبس ملابس نظيفة بل وسمحوا له بان يصبغ شعره ويحلق، والسنة جردوا الديكتاتور السني من ملابسه وصبغوا شعره بدماء راسه
الشيعة تركوا صدام السني يتكلم ويهاجم ويترافع بل ويهاجم الشهود على جرائمه ولم يسكتوه، والسنة منعوا القذافي من الكلام وعندما طلب ان يكلمهم اجابوه بالصفعات واللكمات على وجهه والبصق عليه
الشيعة سمحوا لصدام بان ياتي بمحامين من عدة دول ليترافعوا عنه، بينما السنة لم يسمحوا للقذافي لان ان يطلب محامي بل رفضوا ان يتكلم معهم وكلما قال كلمة واجه صفعة على خده او لكمة على عينه.
الشيعة سمحوا للديكتاتور السني الذي قتلهم ومثل بهم واعتدى على اعراضهم بان يكتب وصيته ويسلمها الى محاميه، اما السنة فلم يسمحوا للقذافي لان يقول لهم كلمة واحدة وشدوه من كل جانب وضربوه من كل صوب
الشيعة سمحوا للقاضي بان يقرأ على صدام السني قرار المحكمة ومن ثم جاؤوا برجل دين سني ليلقنه الشهادتين، بينما السنة قراؤوا عليه قاموس الشتائم والسباب وكانوا كلهم قضاة شرعيين من خلال لحاهم الكثة وقسوتهم في مواجهة رجل اعزل مصاب بطعنات سكين ورصاص
الشيعة البسوا الطاغية السني ثيابا ليست ببالية بل جديدة وعندما شعر الملعون بالبرد البسوه معطفا وساقوه الى المشنقة، بينما السنة جردوا الطاغية السني الليبي من ملابسه ورموه على الارض ينزف
بعض الشيعة صرخ مقتدى مقتدى عندما تم تنفيذ حكم الاعدام بالطاغية السني فيما صرخ بعضهم لا يجوز ذلك، اما السنة فقد رقصوا حول جثة الطاغية السني وهم يلتقطون الصور عبر الموبايل رافعين علامة النصر ودماء الطاغية تحت ارجلهم
الشيعة سلموا جثمان الديكتاتور السني الى اهله وعشيرته وحملتها سيارة اسعاف ومن ثم طائرة هليكوبتر لتعيده الى مسقط راسه، بينما السنة القوا جثة اليدكتاتور السني على فرش وسخ عفن وكشفوا عن صدره الملطخ بالدم ليتبين كم سكينا غرست في صدره وكم رصاصة اخترقت راسه وجبهته ومعدته ولم يبق عليه الا سروال مغطى بالدماء وقدمين حافيين وسختين.
الشيعة سمحوا لافراد عشيرة الطاغية والديكتاتور السني ان يقيموا الفاتحة له وان يقفوا طوابير ليستقبلوا مرتزقته ومجرميه ليقدموا التعازي، اما السنة الليبيين فقد سمحوا بطوابير لاناس سنة لان يتقدموا وياخذ كل واحد من دوره بتصويره لنفسه واقفا فوق جثة القذافي الديكتاتور السني وهي شبه عارية والسني يرفع شارة النصر.
الشيعة سلموا جثة السني صدام لعشيرته لدفنه سريعا لكي تخرج الروائح النتنة من جثته ن بينما ترك السنة جثة السني القذافي حتى تحللت وخرجت رائحة تزكم الانوف والجماهير تغطي انوفها وتلتقط الصور مع جثة متحللة نتنة عليها اثار اللكم والضرب والصفعات والسكاكين والطلقات.
صدام والقذافي دكتاتوران وطاغيتان ومجرمان وسافلان ومن اراذل خلق الله وكلاهما ينتميان ويفخران بانهما ينتميان الى الاسلام والمذهب السني بالاخص فانظروا كيف تعامل الشيعي مع احدهما وكيف تعامل الاخر مع الاخر منهما؟
كيف تعامل الشيعي مع الديكتاتور السني صدام حسين
وكيف تعامل السني مع الديكتاتور السني معمر القذافي
المعاملتان تختلف تماما وبكل تاكيد فايهما كانت المعاملة الصحيحة؟
اذا كانت معاملة الشيعة لصدام السني هي الصحيحة فلماذا اقام العرب السنة الدنيا ولم يقعدوها علينا نحن الشيعة لان حكومتنا نفذت حكم القضاء بحق صدام وسبونا وشتمونا ولازالوا
واذا كانت معاملة السنة لمعمر القذافي السني صحيحة فلماذا لا يعاتبنا العرب السنة لاننا لم نفعل بصدام مثلما فعل السنة بالقذافي بان شدوه وضربوه ولكموه واهانوه وادموه ومن ثم اطلقوا الرصاص عليه وجردوه من ثيابه وتهافتت الجموع تاخذ الصور التذكارية مع جثته المدماة؟
لماذا لا يتكلم الاعلام العربي عن الوحشية السنية في التعامل مع القذافي بينما بقي يهاجم الشيعة لان احدهم قال الله اكبر عندما هوى الطاغية من حبل المشنقة؟
ستقولون هذا مقال طائفي ولكنه لا ليس طائفي بل الطائفية بعينها هي تصرفاتكم انتم الاغلبية السنية التي سمحتم لسياسييكم وصحافييكم وكتابكم ومثقفيكم لان يهاجموا الشيعة على الدوام ويصفونهم باقذع الصفات لا لشيء الا لانهم اقدر في التعامل مع الاحداث واكثر حضارة والتزاما بشرع الله.
اذا كنتم تصفون اعدام صدام بانه مخالف للشريعة باعتباره اعدم يوم عيد " وهذا غير موجود بالشرع اساسا" فبالله عليكم او باي مقدس تعتقدون به احلفكم به هل اعدام القذافي موافق للشريعة حتى تسكتوا وتصمتوا ولا تنبسوا ببنة شفة؟
الستم طائفيين حتى النخاع؟
الشيعة تعاملوا مع الديكتاتور السني الذي قتلهم وهجرهم وعذبهم وملء المقابر من اجسادهم واعتدى على تعاملوا معه كما تقتضي الشريعة والقانون المحلي والدولي ن فكيف تعامل السنة مع الديكتاتور السني؟ هل تعاملوا معه حسب الشريعة الاسلامية التي ينتمي اليها الطرفان؟ ام حسب القانون المحلي ام الدولي؟
كل ما قلته موثق بالصور والافلام والكل يستطيع الاطلاع عليه فمحاكمة صدام وحتى اعدامه موجود والقاء القبض على القذافي وحتى قتله والتمثيل بجثته والتقاط الصور معه ووقوف الطوابير من اجل ذلك موجود وموثق ويتناقله بفخر الاعلام السني ويقول بان العدالة اخذت مجراها مع القذافي بينما اعتبر اعدام صدام انتقاما طائفيا فياترى اهي ازدواجية بالمعايير؟ ام اختلال في العقيدة؟ ام حقد بدري وخيبري؟
امام هذه الهجمة الشرسة ة التجييش الطائفي لايسعنا الا ان نقول للعقلاء تعالوا الى كلمة سواء وانظروا كيف يتعامل الشيعة وكيف تتعاملون انتم؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق