الأحد، 10 يوليو 2011

بشار والخطيئة الكبرى

مخطيء من يظن ان السوريون يقبلون بحكم العلويين , خصوصا بعد ان اسقط بشار والعلويون التصيريه في حضن ايران..ذلك ان
المسلمين في كل بقاع الدنيا
,مصدومون من الصوره  الشيعيه  التي نقلت من العراق , بكل ما فيها من دمويه واجرام ..!
مصدومين من العقيدة الرافضيه التي تتداولها الشيعه في لبنان والبحرين وايران والعراق ..
من سباب ولعان وكره!!
 ولان حجم الشرخ العقائدي الذي ا حدثه المعممين, اخرج الشيعه على انهم اعدى من اسرائيل
واجرم من اسرائيل على العرب..,
وعلى هذا تبدلت اولويات الستراتيجيا العربيه  ووصف اعدائه من اسرائيل وامريكا الى ايران وذيولها في كل الوطن العربي..
كل هذه الاسباب تجعل التعايش مع المد الرافضي  مستحيلا.
ولان بشار الابله وبطانته المجرمه لم يفهم حقيقة الامر..
ثار عليه الناس , والناس لاتنسى دماء ابنائها..
زبدة القول:
احرى ببشار ان يعد العدة للرحيل..
فلن ولم يقبله السوريون هو وبطانة السوء المجرمه التي معه..
وكلما سقط شهيدا ازداد المتظاهرون اصرارا على التعيير , بل ان التغيير قد يخضع العلويين الى ابادة  عرقيه..

ليست هناك تعليقات: